لتكون التجربة حية بمشاعرها، وليعيش الأطفال القاصرون وخاصة أطفال المدارس تجارب أطفال في نفس أعمارهم عانوا الاعتقال كانت هذه المبادرة، وهي عبارة عن معرض حسي تضمّن فيلما قصيرا من إنتاج الشباب المشاركين في المبادرة، خصصت فيه زاوية لعرض صور عن عمليات الاعتقال للقاصرين، وزنزانة حسية تعايش تجربة الاعتقال والتحقيق، كما احتوى على لوحات و انفوجرافيك في القدس، وتم كذلك توزيع منشورات توعوية عن الاعتقال.